Media Ministries

Arabic – Kol Alketab

Kol Alketab

YouTube Channel

YouTube Video VVVlVk9GVWp5bW9IMVZoTVpRaGtnRTV3LnZrNTM0WUwwNzdJ

وقال: «هكذا ملكوت الله: كأن إنسانًا يلقى البذار على الأرض، وينام ويقوم ليلاً ونهارًا، والبذار يطلع وينمو، وهو لا يعلم كيف، لأن الأرض من ذاتها تأتي بثمر. أولاً نباتًا، ثم سنبلاً، ثم قمحًا ملآن في السنبلة. وأما متى أدرك الثمر، فللوقت يرسل المنجل لأن الحصاد قد حضر». هل هو مجرد مثل؟ إلى شيءٍ يشير هذا المثل؟

هنا الإنسان الذي يلقى البذار هو صورة لابن الإنسان، كما تعلمنا من المثل الأول الذي علق عليه المسيح فقال: "أنتم مش فاهمين مثل الزارع، أمال هتفهموا بقية الأمثال إزاي؟" هنا أيضًا زارع آخر، إذن، هو من يكون الزراع؟ هو المسيح. يقول: "يُلقي البذار على الأرض"، هذا هو العمل، الخطوة الأولى. ثم: "البذار يطلع وينمو، وهو لا يعلم كيف". ثم يأتي وقت إدراك الثمر.

هنا نجد أن الزرع تم في الماضي، بينما الوقت الحاضر هو وقت الظهور والنمو، وفي المستقبل يدرك الثمر. ومن الجميل أنه يقول: "يطلع وينمو وهو لا يعرف كيف". أو بلغة الرسول بولس: "أنا غرست، أبولس سقى، ولكن الله هو الذي كان ينمي". فليس الزارع شيئًا، ولا الساقي، بل الله الذي ينمي. ويشير إلى الزراع بأنهم ينامون ويقومون ليلاً ونهارًا.

هل المسيح بينام؟ الحقيقة، المسيح لم ينم لكنه مات. الموت يمثل أصعب صورة للنوم. فمات المسيح ثم قام من الأموات، ولم يره العالم، لكن المؤمنين والتلاميذ رأوه. غاب عن العالم، واليوم، ما زرعه المسيح قبل ألفين سنة، ما زال موجودًا. كيف؟ لأنه "هو لا يعلم كيف". فالأرض من ذاتها تأتي بثمر، والحياة موجودة في البذور، وكلمة الله حية وفعالة.

لذلك، العمل الذي بدأه المسيح ثم الرسل الأوائل مستمر رغم ضعف الأواني، أنا وأنت نعتبر من الأواني الضعيفة. لكن، شكرًا لله، فالثمر موجود، وقريب جدًا جدًا الحصاد سيأتي، ويا بخت من كان فعلاً ثمرًا جيدًا، ويا ويل للذين ليس لهم ثمر.

-----------------------------------------------------------
Follow us on:
Facebook Page :https://www.facebook.com/Kolelketab
Instagram :https://www.instagram.com/kolelketab/
Soundcloud :https://soundcloud.com/kolelketab-program
Youtube :https://www.youtube.com/user/KolElKetab/playlists
Tiktok :https://www.tiktok.com/@kolelketab
Website :www.kolelketab.com
----------------------------------------------------------------
للينك الحلقة كاملة:
https://www.youtube.com/watch?v=iy4ocy-xzBg
----------------------------------------------------------------
#كل_الكتاب #الأخ_عياد_ظريف #الأخ_يوسف_رياض #إنجيل_مرقس
#دراسة_إنجيل_مرقس #دراسة_الكتاب #العهد_الجديد #بشارة_مرقس

وقال: «هكذا ملكوت الله: كأن إنسانًا يلقى البذار على الأرض، وينام ويقوم ليلاً ونهارًا، والبذار يطلع وينمو، وهو لا يعلم كيف، لأن الأرض من ذاتها تأتي بثمر. أولاً نباتًا، ثم سنبلاً، ثم قمحًا ملآن في السنبلة. وأما متى أدرك الثمر، فللوقت يرسل المنجل لأن الحصاد قد حضر». هل هو مجرد مثل؟ إلى شيءٍ يشير هذا المثل؟

هنا الإنسان الذي يلقى البذار هو صورة لابن الإنسان، كما تعلمنا من المثل الأول الذي علق عليه المسيح فقال: "أنتم مش فاهمين مثل الزارع، أمال هتفهموا بقية الأمثال إزاي؟" هنا أيضًا زارع آخر، إذن، هو من يكون الزراع؟ هو المسيح. يقول: "يُلقي البذار على الأرض"، هذا هو العمل، الخطوة الأولى. ثم: "البذار يطلع وينمو، وهو لا يعلم كيف". ثم يأتي وقت إدراك الثمر.

هنا نجد أن الزرع تم في الماضي، بينما الوقت الحاضر هو وقت الظهور والنمو، وفي المستقبل يدرك الثمر. ومن الجميل أنه يقول: "يطلع وينمو وهو لا يعرف كيف". أو بلغة الرسول بولس: "أنا غرست، أبولس سقى، ولكن الله هو الذي كان ينمي". فليس الزارع شيئًا، ولا الساقي، بل الله الذي ينمي. ويشير إلى الزراع بأنهم ينامون ويقومون ليلاً ونهارًا.

هل المسيح بينام؟ الحقيقة، المسيح لم ينم لكنه مات. الموت يمثل أصعب صورة للنوم. فمات المسيح ثم قام من الأموات، ولم يره العالم، لكن المؤمنين والتلاميذ رأوه. غاب عن العالم، واليوم، ما زرعه المسيح قبل ألفين سنة، ما زال موجودًا. كيف؟ لأنه "هو لا يعلم كيف". فالأرض من ذاتها تأتي بثمر، والحياة موجودة في البذور، وكلمة الله حية وفعالة.

لذلك، العمل الذي بدأه المسيح ثم الرسل الأوائل مستمر رغم ضعف الأواني، أنا وأنت نعتبر من الأواني الضعيفة. لكن، شكرًا لله، فالثمر موجود، وقريب جدًا جدًا الحصاد سيأتي، ويا بخت من كان فعلاً ثمرًا جيدًا، ويا ويل للذين ليس لهم ثمر.

-----------------------------------------------------------
Follow us on:
Facebook Page :https://www.facebook.com/Kolelketab
Instagram :https://www.instagram.com/kolelketab/
Soundcloud :https://soundcloud.com/kolelketab-program
Youtube :https://www.youtube.com/user/KolElKetab/playlists
Tiktok :https://www.tiktok.com/@kolelketab
Website :www.kolelketab.com
----------------------------------------------------------------
للينك الحلقة كاملة:
https://www.youtube.com/watch?v=iy4ocy-xzBg
----------------------------------------------------------------
#كل_الكتاب #الأخ_عياد_ظريف #الأخ_يوسف_رياض #إنجيل_مرقس
#دراسة_إنجيل_مرقس #دراسة_الكتاب #العهد_الجديد #بشارة_مرقس

تطبيق مَثَل البذار النامية على عمل المسيح| برنامج كل الكتاب - الأخ عياد ظريف و الأخ يوسف رياض

هو كأنه يريد أن يقول لنا إن سنة الطبيعة، كما ورد في غلاطية 6، "الذي يزرعه الإنسان إياه يحصد". فهل هذا المبدأ يشجع أم يخوف؟ الحقيقة، كما تقول، إذا زرعت فسادًا وإثمًا وشرًا، فسوف تحصد ثمر ذلك. كما أن الزارعين للشر يحصدون إثمه. لكن إذا زرعت شيئًا جيدًا، فإن "من يزرع للروح، فمن الروح يحصد حياة أبدية". نفس الفكرة هنا تنطبق على المكيال؛ أنت هتكيل للناس بالمكيال الذي تستخدمه.

إذا كنت غير أمين وقررت استخدام مكيال صغير، فعندما يأتي الآخرون ليقدموا لك، سيعطونك في المكيال الصغير. لذا، "بالكيل الذي كيلت به للآخرين، سيكال لك"، والعكس صحيح.

في عدد 34، "وبدون مثل لم يكن يكلمهم، وأما على انفراد فكان يفسر لتلاميذه كل شيء". عندما نأتي إلى الرب على انفراد، هل يجد فيه معلمًا؟ بالتأكيد. في مزمور 25: "سر الرب لخائفيه وعهده لتعليمهم". كما قلنا، كان يتحدث بأمثال كنوع من القضاء على الذين يرفضون، لكن تلاميذه الذين يريدون أن يتعلموا ويفهموا، ولغاية اليوم، أي شخص يريد أن يتعلم ويفهم ويأتي بتواضع إلى المسيح ويقول: "فهمني يا رب"، هل المسيح يعز نفسه عن أي مخلص؟ مستحيل.

-----------------------------------------------------------
Follow us on:
Facebook Page :https://www.facebook.com/Kolelketab
Instagram :https://www.instagram.com/kolelketab/
Soundcloud :https://soundcloud.com/kolelketab-program
Youtube :https://www.youtube.com/user/KolElKetab/playlists
Tiktok :https://www.tiktok.com/@kolelketab
Website :www.kolelketab.com
----------------------------------------------------------------
للينك الحلقة كاملة:
https://www.youtube.com/watch?v=iy4ocy-xzBg
----------------------------------------------------------------
#كل_الكتاب #الأخ_عياد_ظريف #الأخ_يوسف_رياض #إنجيل_مرقس
#دراسة_إنجيل_مرقس #دراسة_الكتاب #العهد_الجديد #بشارة_مرقس

أترك الجموع واذهب للمسيح إذا أردت التعلم | برنامج كل الكتاب - أخ عياد وأخ يوسف

السراج هو نحن، المؤمنون، كما قال المسيح: "أنتم نور العالم"، وأيضًا كما ذكر الرسول بولس في فيلبي 2:15: "تُضِيئُونَ بَيْنَهُمْ كَأَنْوَارٍ فِي الْعَالَمِ". إذاً، لدينا مسئولية. نعم، نحن تمتعنا بالخلاص بنعمة، ولكن علينا مسؤولية. فما هي هذه المسئولية؟

المسؤولية هي أن ندور على الناس الغلابة، وعندما يظهر نورنا، نكون قد أتممنا المسئولية التي وضعها المسيح لنا. ولذلك، يحذرنا من أمرين: المكيال والسراج. فماذا يعني ذلك؟

عندما نضع النور تحت المكيال، فلن يكون هناك نور، وكذلك عندما نضعه تحت السرير، فلا يوجد نور أيضًا. فالمكيال يتحدث عن المعاملات التجارية، وهناك أشخاص مشغولون بالعالمية والتجارة ولا يضيئون. وهذا يظهر في شخصية لوط، الذي كان مؤمنًا لكن انشغل بالغنم والثروة، وخسر كل شيء وأصبح غلبانًا. لكن مسئوليتنا ليست في وضع النور تحت المكيال أو تحت السرير، فهذا يمثل الاسترخاء والكسل. أرى صورة السرير في تارح، والد إبراهيم، الذي وضع النور تحت السرير لأنه كان كسلان. بينما إبراهيم هو الذي أضاء، وذِكر إبراهيم يجلب الانتعاش لقلوب المؤمنين حتى اليوم.

-----------------------------------------------------------
Follow us on:
Facebook Page :https://www.facebook.com/Kolelketab
Instagram :https://www.instagram.com/kolelketab/
Soundcloud :https://soundcloud.com/kolelketab-program
Youtube :https://www.youtube.com/user/KolElKetab/playlists
Tiktok :https://www.tiktok.com/@kolelketab
Website :www.kolelketab.com
----------------------------------------------------------------
للينك الحلقة كاملة:
https://www.youtube.com/watch?v=iy4ocy-xzBg
----------------------------------------------------------------
#كل_الكتاب #الأخ_عياد_ظريف #الأخ_يوسف_رياض #إنجيل_مرقس
#دراسة_إنجيل_مرقس #دراسة_الكتاب #العهد_الجديد #بشارة_مرقس

ما معنى وضع السراج تحت المكيال أو السرير؟| برنامج كل الكتاب - الأخ عياد ظريف و الأخ يوسف رياض

Load More... Subscribe

Facebook Feed

This message is only visible to admins.
Problem displaying Facebook posts.
Click to show error

Error: Server configuration issue Error: No posts available for this Facebook ID

About

Media

Quick Links

Copyright©️ 2024 Endure International️ | Designed by Second Click Media